الشيطان يسكن في بيتنا

by مصطفى محمود

حصريا من كتب العالم

Genres: Philosophy, Literature, Religion, Fiction

95 pages, Paperback

First published April 1, 1973

About the author

مصطفى محمود هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف، ينتهي نسبه إلى عليّ زين العابدين، ولد عام 1921 بشبين الكوم، بمحافظة المنوفية بمصر، وكان توأما لأخ توفي في نفس العام، مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري، توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960، وتزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973، رزق بولدين أمل وأدهم، وتزوج ثانية عام 1983 وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987.

وقد ألف 89 كتاباً منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والإجتماعية والسياسية، بالإضافة للحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة، وقد قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ "مسجد مصطفى محمود" ويتبع له ثلاثة ‏مراكز‏ ‏طبية‏ تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود، ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، ‏وشكل‏ ‏قوافل‏ ‏للرحمة‏ ‏من‏ ستة عشر ‏طبيبًا‏، ‏ويضم المركز‏ أربعة ‏مراصد‏ ‏فلكية‏ ، ‏ومتحفا ‏للجيولوجيا‏، يقوم عليه أساتذة متخصصون، ‏ويضم‏ ‏المتحف‏ ‏مجموعة‏ ‏من‏ ‏الصخور‏ ‏الجرانيتية،‏ ‏والفراشات‏ ‏المحنطة‏ ‏بأشكالها‏ ‏المتنوعة‏ ‏وبعض ‏الكائنات‏ ‏البحرية‏.

Reviews

[Iman · Rating 2 out of 5]

لا أدري لماذا تطاردني هذه فكرة هذه المسرحية التي قرأتها من سنوات طويلة.. هل يصل لمرتبة المؤمن العابد هو ذاك الذي اعتزل الناس فلم ير من الفتن شيئا وبالتالي كل ما إيمانه بالمباديء التي ينادي بها هو محض نظرية لم توضع بعد في حيز الاختبار..أم أن المؤمن الحق هو من خالط الناس وعرضت عليه الفتن فرفضها وثبت على مبدأه أو اخطأ فتاب وتعلم؟.. أليس من اعتزل الدنيا بما فيها معتقدا إنه بذلك ينشد القربي من الله قد ابتعد عن عمارة أرضه وإصلاحها وهي من أول أبواب العبادة؟.. كلما طرأ على بالي هذا الخاطر صاحبه آخر.. ما حال أمرنا بالهروب من الفتن وأين الحد الفاصل بين عرض النفس على الفتن وبين دفع الناس والصبر على أذاهم وتعليمهم والتعلم منهم وإصلاحهم.. وأمرنا بالتعارف والتعاون والتراحم وهي كلها أمور تستلزم مخالطة العباد؟؟

[Huda Aweys · Rating 3 out of 5]

هو مبدئيا مسرحيات دكتور مصطفى محمود للقراءة فقط ... يعني موش كاملة العناصر الفنية بالدرجة اللي تسمح بانها تتحول لواقع عملي فعلا كمسرحية للعرض هتحتاج اعداد مرهق من المخرج .. بس دا مايقللش ابدا من قيمتها .. اللي بتتمثل في ما تحمله من معاني و قيم و افكار .. يعني دكتور مصطفى بيستخدم العرض المسرحي لطرح افكاره .. و دي حاجه ناس كتير بيعملوها و بيبقى صعب جدا يجمعوا بين المحتوى الفكري اللي بيكون هدفهم في المستوى الأول و المستوى الفني .. فمعظمهم بيجور على العنصر الفني .. الا ما ندر من اصحاب الموهبة الفنية العالية جدا .. اه كمان حسيت باسقاط شخصي من دكتور مصطفى على الشيخ ابراهيم .. و اكيد كل اللي قرأوها لاحظوا دا و شافوا الدكتور في الشيخ دا ! ... و دا شئ لطيف في كتابات دكتور مصطفى دايما .. ان له شخصية قوية بتظهر في كل كتاباته

[Reham · Rating 3 out of 5]

الانحلال الفج والتدين المنغلق ... هل المتدين طول ماهو منغلق على نفسه مبيقدرش يواكب المجتمع وينشر الدعوة الدينية بشكل احسن .... هل المتدين الملتزم لو اتحط فى ظروف العصر الحديث ممكن يحل ما حرمه الله عشان يرضى نزواته ... ازاى الملتزم دينيا يبقى ملتزم طول ماهو ملتزم عن فقر وجهل عن متع الدنيا ... فى اعتقادى الشخصى الالتزام الصح يبقى فى مواجهة الدنيا ومع ذلك رفضهاوالاستمرار فى الالتزام ... والاهم هل فكرة نشر الانحلال بالطريقة الممنهجة دى هي سياسة احتلال فكرى وثقافى قبل الاحتلال العسكرى ... رواية مسرحية فكرياًمتميزة

[Muhammad Mosallam · Rating 5 out of 5]

الرائع د. مصطفي محمود وروايتة المسرحية "الشيطان يسكن في بيتنا"
تتحاكي عن الصراع بين التدين والزيف، بين الحق والباطل، بين اليقين والغرور، بين الدنيا ومﻻزاتها وشهواتها وزيفها وبرزخها وبين التدين اليقيني الممتد الجذور من اﻷرض الي السماء، يحيك صراعآ واقعيا بأسلوب مسرحي، كيف يكيد انصار الباطل ليزينوة للعامة ولجنود الحق، كيف يمكن الخداع في خضم الحيااااة وزينتها، يظهر مداخل الشيطان لقلب العابد الزاهد المتصوف، وكيف ان الحق غالب علي الباطل، مظهر لتدابيرة الخفية، كيف ان الله ﻻ يضيع أوليائة وأحبائة حتي وإن خدعوا وبعدوا لفترة، فلنتمسك بطريق الحق والبعد عن البرزخ فطريق الحق فية النجاة في الدنيا واﻷخرة.

رواية قصيرة ولكنها شافية وافية كما عادة هذا الرائع الكبير.
ارشحها للجميع.

[Ahmed Ibrahim · Rating 2 out of 5]

من أقل ما قرأت لمصطفى محمود
ودائمـا ما اقول إن مصطفى محمد الكاتب الفيلسوف افضل من مصطفى محمود الروائى

مسرحيه قرأت روايات تشبهها من قبل
ذكرتى ب تاييس لاناتول فرانس وسلامه القص لعلى احمد باكثير

هذا الشيخ الصوفى الذى يتبع هواه ويعجب بممثله او راقصه او مغنيه أو أيّاً كان
هذا غير أنِ مؤمن جداً بقول الامام الشافعى " ما لزم أحد الصوفية أربعين يوما ، فعاد عقله إليه أبدا " .

[مصطفي سليمان · Rating 5 out of 5]

نجمتين فقط لاغير

بما أني لسه ممتحن مادة تحليل مسرح مصري
ودي المسرحية اللي اختارتها
كنت قريت المسرحية من زمان
وانا مدي اصلا لمصطفي محمود لكل شغله 5
علشان انا بحبه
اه مجاملة لانه صاحب فضل عليا ف كل شئ
بعيدا عن دا

المسرحية تكاد تكون ساذجة
احنا واحشين علشان بنسمع كلام الغرب الوحشين
ف اطار عبثي
الهي تنشك ف ايدك يلي بدعت مسرح العبث
تلات فصول عن الشيخ ابراهيم طنطاي اللي بيتعرض للاغراء سونيا
مقابل انه يمسك الفرقة بتاعتها بشروطه

ملخص المسرحية
هو كان باصص قدام شوية علي فكرة العولمة
وفكرة هوية مصر العالم العربي
وانا بالنسبة ليا دا هري

عاوز يبقي ليك هوية قوم اتنيل اشتغل
قوم اتنيل ثور
قوم اتنيل العب ف مناخيرك حتي
متقعدش تصدع العالم وتقول المؤامرة الكونية
احنا ولا حاجة علشان حد يتأمر علينا
علماء المسلمين
كانوا عايشين ف ظروف اسوا من دي وكان فيه مؤامرت فعليا عليهم وكانوا مبدعين

ف والنبي بلاش سكت اننا تركنا الدينا وتركنا الهوية
لما نبقي بشر الاول نبقي نفتح بوقنا

[Ahmed · Rating 5 out of 5]

لم يزل يبهرنى الدكتور مصطفى محمود ,حتى عندما يخط بيمينه مسرحيه من ثلاث فصول وفقط
دائما وابدا اقتنع ان ايصال الفكره ليس بالكم ,ولكن بالكيف
وهما ما انتهجه الرائع مصطفى محمود فى مسرحيته بسيطه الشكل عميقه المضمون
يصور لنا كيف ومبنتهى السذاجه سمحنا لانفسنا ان تطأنا ايد الاحتلال القذره
باديه بالفتنه ثم الاحتلال الفكرى والثقافى والاقتصادى ,واخيرا بعد ان يتم انهاك قوانا
يلجأوا للاحتلال العسكرى .
هو دائما خطأنا وان كنا نعيش فى دور الضحيه
نحن من نفتح الابواب لثقافات لا تشبهنا ,وان كان عندنا من المخزون الثقافى ما ينير العالم اجمع
مثلما كنا فى الاندلس وفى بلاد فارس
ليس بالتصوف نتقدم وليس بالانحلال نتطور ونواكب المجتمعات المتقدمه
بل اتباع ما الفينا عليه اباءنا المسلمون الاولون زى السبق
واخذ العلم الحديث كله وليس نصفه او ربعه ,,او العلم المعلب الذى لا يسمن ولا يغنى من جوع
خمس نجمات عن جداره واستحقاق للمسرحيه البسيطه العظيمه ,وللرجل صاحب العقل الجبار

[Fatma Mahmoud · Rating 2 out of 5]

من أقل ما كتب مصطفى محمود ..ضحكت ع الاسلوب الساخر نوعا

مما اقتبست
:)

**أحيانا يلقي بنا ف البحر ولا يكون أمامنا اختيار سوي أن نتعلم السباحة برغم أنوفنا وبدون معلم ...نتعلم من التجربة والخطأ ...

**
الانسان بحكم كونهه روح وجسد ..له طبيعتين متنازعتين ،،
ولا يطعن ف صدق الإنسان أن يعانى جذب الشهوة وجذب العفة ف وقت واحد لأن دى هى حقيقته ...
أما الإستجابة لسفالة القلب بسفالة اليد بحجة الصدق فهى مغالطة شيطانية ....

والإنسان الل بيقاوم نوازعه الشريرة هو على الأقل إنسان يرجى نجاته وفيه أمل ...

أما الانسان الل بيستجيب لكل وسوسة بفعل فورى .....
فهو إنسان إنضم إلى زمرة الحيوان وانتهى امره ....ولا صدق ف الموضوع ...وإنما غفلة واستغفال...

وإحنا بنى آدمين مش ملايكة ..
الملاك هو الوحيد الطاهر من جوه ومن بره لأنه من نور ...
أما أحنا فمن الطين .... ظلمانيين ونورانيين فى وقت واحد ....

[Hala Elwazery · Rating 5 out of 5]

من أروح الكتب اللى أى حد ممكن يقرأها,, فيها كمية اسقاطات على النفس البشرية قابلة على تحليل صراع اعماقنا بين الخير والشر وبين الأنسان واللانسانية المستسيدة بنسبة داخل كل منا..

[بسام عبد العزيز · Rating 2 out of 5]

المسرحية تتحدث عن شيخ صوفي يعتزل الحياة في الصحراء و تزوره نجمة سينمائية تحاول إغوائه ة تكاد تنجح في هذا لولا أنه يكتشف زيفها في آخر لحظة. هذا عن المجمل..
أما التفصيل فالمسرحية تبدو في غاية السذاجة.. كيف يسقط الشيخ الصوفي بمثل هذه السهولة؟ إذن فهو لم يكن مؤمنا من الأصل على الاطلاق! و كيف يعرف الشيخ الصوفي المتبتل أسماء عشيقات النجمة السينمائية؟؟ إلا إذا كان كالمراهقين يتابع أخبارها! إنه مجرد مثال آخر علي المتدنيين ظاهريا و هم من الداخل أقذر من مستنقع وبالتالي لا تشعر بأي تعاطف معه
حاول مصطفي محمود إضفاء نوع من الرمزية.. فالنجمة السينمائية و فريق عملها يحاولون إفساد الشيخ الصوفي عن طريق إستخدام الفن كوسيلة. بمعن آخر المجتمعات الغربية الكافرة التي تصدر الفن و الأدب للمجتمعات الشرقية المؤمنة و تحاول أن تضلها عن الصراط المستقيم!.. نظرية المؤامرة في أتفه صورها! الغرب الذي لا هم له إلا تدمير الشرق! هل هذا حقيقي؟! و من كاتب ومفكر كمصطفي محمود! قد أتفهم أن يتحدث عن الإغواء و الإفساد بشكل عام و كيف يواجههم المؤمن أما أن يتحدث عن المؤامرة الصهيونية الامبرالية التوسعية الغربية الكافرة لتدمير الإسلام فهذا يجعله مثل أي شيخ من الوهابيين! رجل بلا عقل!.. وفي النهاية نجده يقول اننا سنرتدي أزياء المسلمين الفاتحين الأوائل.. إذن لنرتدي هذا الزي و نرفض كل علوم العالم.. و ننعزل علي أنفسنا و نظهر بعلومنا ونمنعها عن العالم مادام العالم سئ وخائن و ماكر لهذه الدرجة
مسرحية سيئة للغاية.. من أقل ما كتب مصطفي محمود

[Amina (ⴰⵎⵉⵏⴰ) · Rating 5 out of 5]

"...خدعونا
لبسونا خرقة المجذوب وقالوا هي الدين
غرقونا في الدعارة وقالوا هي الفن
علمونا الالحاد وقالوا هو العلم
فرقونا بالصراع الطبقي وقالوا هو العدالة الاجتماعية
وخدو ارضنا
وخيراتنا
وكنوزنا
وثرواتنا
والآخر حايقتلونا
حانقتلهم قبل ما يقتلونا..."

صراع دام بيننا وبين ما يسعى الغرب لتحقيقه في بلداننا، كتاب آخر في منتهى الروعة للدكتور وان خالفني البعض الرأي.. صدر في سنة 1973...42 سنة مضت و الامة المسلمة لا تزال تائهة و لانرى الى رشادها سبيلا..
عالج الكاتب موضوعا شائكا، يسعى الجميع الى تفاديه، فكلنا يجادل و يقترح الحلول و لكن من منا يفكر في تنفيذها؟

It feels like we've been stuck in the mud forver, no one wants to face the truth, no one wants to make a sacrifice, only few see our reality but do not dare to move, the rest is just pleased with this way of life, as long as there's something to keep the mind away from the truth, everything is just fine.. I don't wanna be a pessimist, but the light at the end of the tunnel is no longer to be seen..

[Sana · Rating 4 out of 5]

الى من عاش في عطش التدين لسنين...حتى اذا ما وجد الماء ذات يوم في صحراء طريقه... اقبل عليه اعمى يلعقه كشرب البعير...
فلا هو تفطن الى ما ضاع منه من الماء اثناءء شربه ...
ولا هو تفطن الى ما اورد بنفسه الى الماء فافسده !
و لا هو على يقين : أهو هذا الماء عينه الذي اعطشه منذ سنين؟؟؟
ام تراه قدح وضعته ايد مجهولة في طريقه والله وحده عليم بما اوردت فيه ؟؟؟؟؟....
...أدعوك انت ... اخي العزيز ...اختي العزيزة... ان تقرا لمصطفى محمود



مسرحية خفيفة جدا =)انهيتها في يوم و ليلة ... معانيها عميقة جدا جدا .. بالضبط كما عودتنا دائما يا د.مصطفى
رحمك الله رحمك الله ! ... كل ما عساني ان اقول كلما اكملت لك كتابا....
ا

[Rofida Ibraheim · Rating 4 out of 5]

للمرّة الأولى في حياتي بقرَأ #مسرحية :)
حاسّة إنّه الفكرة بحد ذاتها ( الإسقاط ) فكرَة عاديّة واتهرست قبل كدة في أعمال أدبية كتييرة:D
يمكن في الوقت اللي اتنشرت فِيه المسرحية كانت فكرة جديدة
ولكن بالرّغم من إنّها كانت جديدة" في وقتها " إلا إنّي حسيتها بتنطبق بشكل كبير جدًا على واقعنا اللّي بنعِيشه دلوقتي في ظلّ العَولمة والانفتاح اللي أصبحا على مصارعيهما " دون قيود " :/ .~

بكل الأحوال حبيت طريقة صياغة د.مصطفى محمود ليها ♥
وكالعادة فلسفة دينية ذات طابع خاص جدا جدا ومتفرّد أيضًا ، يمكن الشّعور به من أول سطر (Y)
رحم الله د.مصطفى محمود .~

[Marawan Awad · Rating 3 out of 5]

كعادة الدكتور مصطفى محمود عقدة الصوفية و عقدة فتنة المرأة و التأثير
مسرحية يسقط فيها على حال بلادنا من استعمار ثقافي و ضياع للهوية ...

كتابات مصطفى محمود القصصية و المسرحية ليست بجمال الكتب الفكرية و النقدية .... فلا انصح بها

[حنين سلمان · Rating 2 out of 5]

عن الزاهد المتدين ﻷجل التدين ، ﻷن التدين يحميه . ومن ثم كيف يصطدم بالواقع العاري من المثاليات ومن ثم يتعاطى معه و يضيع هو بدوره .
ربما أراد مصطفى محمود أن يناقشها بهذه الطريقة الركيكة أدبيا الظريفة بالنسبة لاعتبارات الشارع حتى تصل للجميع .

[Adham Hussein · Rating 2 out of 5]

احيانا اشعر ان الدكتور مصطفي لم يكتب سوي في لون واحد فقط لكن ليس تلك مشكلتي الكبري معه انما انا لا افهم لماذا يصر في سلسله رواياته علي ان اكبر اله يعبده الناس في عصرنا الحالي هي المراه والجنس في هذا الكتاب هو يريد ان يقذف بهذه الفكره داخل راسك احيانا رغما عنك

[Sarah M. Adly]

بجد من أسوأ ما قرأت
أي كلام...دي اول تجربة لي مع الراجل ده...بس قررت اديه فرصة تانية لان اسمه مش قليل برضوه

[Gamal soliman · Rating 3 out of 5]

مسرحية بسيطه تبين الصراع النفسى بين الدين والدنيويه

[Heidi Alashry · Rating 2 out of 5]

مسرحية تتناول نظرية المؤامرة، لطالما سمعت هذا المصطلح حتى نفرت منه، وأصبحت لا أؤمن بوجوده بهذه الطريقة المبالغ فيها وكأنه شماعة نلقي عليها ضعف نفوسنا وعجزنا وفشلنا.

[Asma Essam · Rating 1 out of 5]

لا ترقى لتكون مسرحية، الفكرة موجودة ولكن القالب مبتذل

[Marwan El-Sangry · Rating 4 out of 5]

كتاب جميل جدا. بيحكى الواقع

[Shirin Abdel Rahman · Rating 1 out of 5]

مسرحية ساذجة قصيرة يمكن اعتبارها عن الغرب الغير مؤمن الذى يسعى إلى اغواء الشرق المؤمن لنهب ثرواته.
اختار الكاتب شيخ صوفى يعيش فى منطقة « صحراوية » للاشارة إلى الشرق بالرغم أن أهل الصوفة اقلية لا يعترف بها الغالبية.
أما الغرب فتمثل فى ممثلة منحلة عارية و كان الغرب كله انحلال اخلاقى و دينى.
سرعة افتتان الشيخ و الفاظه و حواره جاءت سوقية اما ايمانه فجاء مهزوز، و ختف المسرحية بمقاتلين فى زى عربى اى منتهى السذاجة.

[Mya Mubarak · Rating 4 out of 5]

المسرحية عبقرية جداً كعادة الدكتور ، وإن كنت أعيب عليه بعض الإسهاب ، في مواضع لا تستدعي ذلك .
الفكرة إني ، على الرغم من إني أشد قراء العالم عداوة للكتابة بالعامية ، ولا أفتأ أصارح زملائي من القراء المهتمين ، بمدى خوفي على المستقبل الحالك جداً ، والمصير الذي اراه مرعباً جداً ، والذي يسير نحوه أدبنا العربي ، بعدما استشرت الكتابة بالعامية ،وحققت حضوراً مخيفاً على الساحة الأدبية ، وها هي ميا دوماً ، وهذا رأيها أبداً في هذا اللون من الكتابة ، إلا أنها تأتي أمام مسرحيات النابغة مصطفى محمود ، وتضعف تماماً ، :لكونه قد شذ عن القاعدة بحرفيةٍ ساحرة :
انظر هنا مثلاً : حاتقبل ، حاتقبل يا برهومي ، يا سافل ، لأنك سافل الخيال ..حاتقبل لأنك بتتمناني في أحلامك ، وان كنت بتشتمني ف يقظتك ..
حاتقبل لأني عروسة أحلامك .. أنا سنسنونتك وبسبوستك وقطقوطتك وشهوتك ووسواسك الي بيلعب في عبك بالليل والنهار ، أنا عقلك الباطن بكل رغباتك القذرة ، أنا غريزتك المغروسة فيك، مش حاتقدر ترفضني ولا تنزعني من دمك ولحمك ، مش حاتقدر تسلخني من جسمك لأني حتة منك ..لأني حقيقتك !
المشهد ده كله على بعضه ، اتخلق عشان يتكتب بالعامية فقط ، ولا شيء اخر
مصطفى محمود بيطوع اللغة بطريقة بتسحرك ، بتخطفك ، وبتعلق ف دماغك للأبد
وتختم المسرحية بالعبارة العظيمة جداً ، التي اعتلت سبورة مكتبي لأيام عديدة ، حتى حفظتها عن ظهر قلب :
لا إنسانية في الإنسان الذي يجري خلف اللذة ويفر من الألم ، إنه كالحيوان الذي تجذبه حفنةُ شعيرٍ ، وتردعه عصا..
إنما الإنسان هو الذي يقاوم ما يحب ، ويتحمل ما يكره ، إنه ذلك الذي أدرك أن الشهوات خلقت فيه ليقاومها ويصعد عليها كالسلم ليؤكد حقيقته كروح متعالية ، لا كجسدٍ ماديٍ هالك ، تستنفذه الشهوات .

[Mohamed AbdelAal · Rating 5 out of 5]

عبارة عن مسريحة تبين الحرب المستمرة بين الانحلال و الاخلاق
.وما اعجبني حقا هو حرص الكاتب الكبير د.مصطفي محمود علي استخدام الالفاظ لكل شخصية كما هي علي حقيقتها

و المسريحية رائعة فعلا توضح في البداية كيف يدخل الانحلال و يؤثر علي الشخصيات مهما كانت قوة ايمانها و كيف يتلون و يستخدم لكل شخصية اسلوب و طريقة ليحتلها .ا
وتبين التدهور المتتالي ان تهاون احد و فرط في احدي مبادءه ولو كان يعتبره بسيطا وان لابد من الاستعداد الجيد ومعرفة نقاط القوة والضعف عندك وعند خصمك قبل الدخول والتورط في اي مواجهة او معركة .ا
وانه يجب التحري و الانتبهاء عما يجري حولنا بنباهة ولا ��أخذ الاشياء بظواهرها ابدا و يجب الاتحاد في مواجهة اي خطر.ا

[Gouda Mando · Rating 4 out of 5]

لأول مرة أقرأ كتاب للدكتور مصطفي محمود يستخدم فيه الأسلوب ده، في البداية بعد أول فصل كنت مش هكمل الكتاب بس معرفش ليه كملته، تنوع أسلوب الدكتور مصطفي محمود وكويس جداً أنه عرش القضية في صورة مسرحية.
كان أفضل لو كان اسم الكتاب "التنازلات لا تنتهي" كان هيكون أكثر تعبيرأ ودا أول شيء أنا اتعلمته من الكتاب، ثم التقليد الأعمي يعني أي حاجة غريبة بتكون في البداية صدمة لكن بعد كده بتبفي مألوفة وعادي لما تنتشر، وبعد كده بتبقي عرف وتقليد.
كنت احب لو الأسلوب كان يكون أعلي من كده شوية والكلام العامي يقل شوية، لكن عجبني الانتقال من جزئية للأخري، فحديثه عن المقاومة والاستسلام وعروش الملوك وعن أن العبرة في ماذا نفعل لا في ماذا نملك، أو بمعني آخر العبرة في ماذا نفعل بما نملك.

[Ayman · Rating 3 out of 5]

مسرحية مكونة من ثلاثة فصول

الفصل الأول يجد الشيخ إبراهيم الطنطاوى امرأة فائقة الجمال تدخل له خيمته و تغريه بأن يهديها و تستغل جمالها فى أن تقنعه بحبها هذه المرأة هى سونيا الراقصة

الفصل الثانى يقع الشيخ طنطاوى فى حب و اغراءات سونيا و تقنعه بأن يشرف على فرقتها و يأتى مريدين الشخ فيقنعم بأن يبقوا معه و يعملوا معه

الفصل الثالث يبدأ الشيخ طنطاوى فى إدرالك المؤامرة التى تقودها سونيا لنشر الجنس و السكر و الزندقة و يتصدى لها مع مريديه

المسرحية هدفها إنها توضح لينا المؤامرات التى يقوم بها الأعداء لتغييب الشعوب و نشر المخدرات و المسكرات للسيطرة عليها و نهب ثرواتها ...

تقييمى 4 نجوم

[Yasso Raafat · Rating 3 out of 5]

كعادتى مع مصطفى محمود
مينفعش امسك الكتاب من غير ما اخلصه

اكتر ما عجبنى فى الكتاب
هو
"الحوار الفلسفى"
و خاصة فى الفصل الأول فى الحوار بين سونيا و الشيخ طنطاوى
مش عارفة ليه حسيته كأن الشيطان هو اللى بيتكلم
و كيفية مداخل الشيطان للانسان
و فكرنى جداااااا ب
ولا تتبعو"خطوات" الشيطان
مش الشيطان
لأ خطواته

ليا بعض المؤاخذات عليه

و لكن يكفينى انى استمتعت مع مصطفى محمود كالعادة
رحمه الله و أسكنه فسيح جنااته

[Rasha Alnajim · Rating 4 out of 5]

ستُنهب أرضنا و تُسلب عقولنا بل وقد نُقتل إن نحن أخترنا العزلة و الإنقطاع عن العالم بإسم العبادة و التصوف . سوف نحصل على قشور العلم بكل بلاهة . هذا الذي وجدتني أفكر فيه و أنا أقرأ ما حدث للطنطاوي و الدراويش إن الحياة تتقدم و إن الركون لا يعني الأمان من الفتن كما أن الإنحلال لا يعني الحضارة ولكن الأمر دين و دنيا إن المؤمن قوي بالعلم واعي بالثقافة بإخلاصة يصنع الحضارة و عندها يكون صاحب أساس قوي لا خوف عليه من أن يميد .

[Chai Maa · Rating 5 out of 5]

هدية عزيزة من صديقتي :*
الكتاب رائع مسرحية جميلة وصغيرة خفيفة
في كل الشخصيات وكلامة سواء بقي سونيا الشريرة الفاسقة او الشيخ طنطاوي العابد الزاهد كنت شايفة ان دول شخصيتين لمصطفي محمود
كاأن مصطفي محمود بيتكلم وبيرد علي نفسة علي معظم الافكار ال واجهته والعقبات ال شافها
ارائة ف الدين بعد الحاده وارائة بعد ماامن بالله وبخلقه
انا بحب طريقتة ف عرض وافكاره وفلسفته ف الدين رحمه الله
الروايه جميلة.ليها اكتر من مغزي
حاجات كتير برغم صغرها
عرض افكار ف اقتضاب ومن غير تطويل

[Think Again · Rating 4 out of 5]

رائع هو كعادته، يتبنى نظرية المؤامرة بأسلوب يدفع الواحد منا الى الإفاقة و الوعي بما يجري في الخفاء و يؤكد على ان هؤلاء الشياطين لا يريدوا للإسلام نهضة و يتخذونه وسيلة لتدمير الأمم فيجردون العلماء من دينهم و إن كنت استنكر تصويره للعالم بهذه الصورة الهزيلة و اعتزاله لمباهج الدنيا بهدذا الشكل المنفر